في حديث “الخيل معقود بنواصيها”، يبيّن النبي صلى الله عليه وسلم فضل الخيل التي تُعدّ للجهاد في سبيل الله، حيث يُشير إلى أن الأجر والثواب والخير ملازم لها كأنه مربوط في نواصيها. النواصي هي مقدمة الرأس، وقد خُصّت بالذكر لأن العرب كانوا يستخدمون هذا اللفظ للمدح. يُؤكد الحديث على أن هذا الخير ملازم لأهل الجهاد بإعدادهم لهذه الخيل، وأن الجهاد مستمر إلى يوم القيامة. كما يُشير الحديث إلى أن الله تعالى يُعين في نفقة هذه الخيل، ويحثّ على إكرامها وعدم تقليدها بالأوتار، وهو ما كان يُعتقد أنه يدفع عنها العين والحسد.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بريسيدينتي لوكينا
- يا شيخ اتصلت بزوجتي بالهاتف أسألها عن وثيقة تخصني ودار الحوار التالي: الزوج: أين الوثيقة؟ الزوجة: مش
- السلام عليكم ورحمه الله ،، ماذا علي أن أفعل إذا دخلت تخصصا بالوساطة؟ مع العلم أن مجموع درجاتي يدخلني
- هل يجوز إعطاء الشخص زكاته لأحفاده الأيتام؟ رجل مستور الحال، وله الأحفاد الايتام والناس يأتون بزكاتهم
- شراء الذهب بالتقسيط كمهر لفتاة وليس بنية بيعه أو التجارة وذلك لظروف مادية لا يقدر الزوج معها على شرا