حديث “خير الناس قرني، ثم الذين يلونهم، ثم الذين يلونهم، ثم يجيء قوم تسبق شهادة أحدهم يمينه، ويمينه شهادته” الذي رواه البخاري ومسلم عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه، يسلط الضوء على تطور المجتمع الإسلامي عبر القرون. يشير الحديث إلى أن الصحابة الكرام هم أفضل الناس في زمانهم، يليهم التابعون، ثم تابعو التابعين. ومع ذلك، يحذر الحديث من فترة قادمة حيث قد لا يكون الناس موثوقين في شهاداتهم وأيمانهم، مما يشير إلى احتمال انتشار الكذب والغش. هذا التحذير لا يعني أن كل من جاء بعد القرون الثلاثة سيكون على هذا النحو، بل يشير إلى تدهور عام في الأخلاق والصدق. ومع ذلك، لا ينفي الحديث وجود أفراد صالحين في كل عصر. لذا، يجب علينا أن نكون حذرين في قبول الشهادات والأيمان، وأن نتحقق من صدق ونزاهة الشهود.
إقرأ أيضا:الأسرة الطبية الأندلسية: بنو زهر 3 (أبو العلاء زهر)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لقد كان بيني وبين أخي موضوع أثار غضبي وهو أني كنت أريد أن أحضر لنا خادمة وهو رافض فقلت وأنا في حالة
- أنا أعمل مع عمي في سوق للمواد الغدائية وأحيانا يأتي إلينا محتاجون يطلبون التصدق عليهم وأحيانا أعطيهم
- هل يجوز إذا جامعت زوجتي وأنا لابس الملابس الداخلية أن أعود فألبسها بعد الاغتسال من الجنابة أو لا بد
- أريد أن أسألكم: نحن في مواقع التواصل الاجتماعي قد نأخذ صورا من صفحات أحدهم، والشخص الذي أخذنا منه لا
- أصبت بإكزيما في الجلد في أنحاء جسمي منذ 6 سنوات، وتلقيت أدوية كثيرة دون جدوى، وتساقط شعر حاجبي، وفكر