حديث “من توضأ للصلاة فأسبغ الوضوء” هو حديث نبوي شريف يبرز أهمية الوضوء في الإسلام. يروى هذا الحديث عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم، حيث يؤكد على أن من يتوضأ بشكل كامل وصحيح، ثم يذهب إلى المسجد ليجد الناس قد صلوا، فإنه يحصل على أجر من صلى معهم دون أن ينقص ذلك من أجرهم شيئاً. هذا الحديث لا يقتصر على الطهارة الجسدية فحسب، بل يشير أيضاً إلى الطهارة الروحية والنفسية التي يحققها الوضوء. كما يشدد الحديث على ضرورة إسباغ الوضوء، أي إتمامه وتعميمه على جميع الأعضاء، بما في ذلك تخليل الأصابع بين أصابع اليدين والرجلين. بالإضافة إلى ذلك، يسلط الحديث الضوء على فضل الصلاة في المساجد الأربعة: المسجد الحرام، والمسجد النبوي، والمسجد الأقصى، ومسجد قباء، حيث يُذكر أن الصلاة في هذه المساجد لها أجر عظيم.
إقرأ أيضا:قبائل دكالة العربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سيدي، مشكلتي أن زوجتي تكذب أحيانا في أمور أعتبرها جوهرية، مما يؤدي إلى أني أعنفها ضربا، فربما لم أنس
- الطرف الأول = صاحب المكتب أو المستثمر الطرف الثاني = العميل أو الزبون الطرف الثالث = المستودع الطرف
- كان زوجي على علاقة بفتاة، وأدَّى استمرار العلاقة إلى أن يفض غشاء بكارتها بإصبعه دون رضاها, ولم أعلم
- Suffield Depot, Connecticut
- أعيش في شقاء وضيق منذ طفولتي، من شدّته فقدت كل شهوات الحياة وأريد الموت أحيانا من شدة القهر والهم أص