في النص المقدم، يبرز شعر الفراق والحنين إلى الأحبة كأحد أعمق المشاعر الإنسانية التي عبر عنها الشعراء عبر التاريخ. يصور الشاعر الشريف المرتضى حالة الوحدة الشديدة التي يشعر بها المحب بعد الفراق، حيث يشعر بأنه غريب وسط الوجود البشري. بينما يعبر ابن زيدون عن انتظاره لصبرته ولادة بنت المستكفي، محذراً نفسه من الإسراع والتسرع، مستشهداً بأن الصبر مفتاح الفرج عند الله.
أحمد شوقي يعترف بأن الدموع هي الدواء الوحيد لما به من ألم، ويصف كيف أن الوقت قد خانَه وجعل أحلامه مجرد ذكرى مؤلمة. أبو نواس يستعيد ذكريات شبابه مع محبوبته كما لو كانت أمام عينيه الآن، مُعبِّرا بذلك عن مدى اشتياقه وحنين قلبه إليها. أما المتنبي فيؤكد قوة حبّه وصفائه، متمنياً لو كان بإمكانه معرفة مقدار شعوره بالحب لفارده الجميع ولم يكن هناك مجال لأحد آخر للحصول على قلوب محبيه.
إقرأ أيضا:سعّاي (مُتسوّل)هذه الأبيات الشعرية تعكس جماليات اللغة العربية وألفاظها الرقيقة المؤثرة، مما جعلها خالدة عبر الزمن، تعبر عن عمق المشاعر الإنسانية تجاه الحب والفراق.
- إن شاء الله ستأتيني بنت ـ وعقبى للجميع يا رب ـ وأحب أن أسميها غرور، وسألت أهلي عن هذا الاسم فقالو إن
- لي ابن يبلغ 5 أيام، وأخي له ابن يبلغ 8 أشهر، وقامت امرأة أخي بإرضاع ابني رضعة أو اثنتين أو ثلاث رضعا
- كنت شابًّا عمري 16 عامًا، وفهمي للدين قليل، فاتصل بي أصدقاء، وقاموا بحكاية قصة مسيئة لله ورسوله، ثم
- ضفدع بيراك الفقاعي
- هل كلمة مولود مؤنثة بتاء التأنيث إن كانت أنثى أم تستعمل في المذكر والمؤنث ؟