في نقاشٍ حواري حول “الشفافية المجتمعية”، طرحت مجموعة متنوعة من الآراء حول دور المشاركة الشعبية في تحقيق الشفافية. حيث أكد كلٌّ من الأندلسي بن زروق وعليا القرشي وثريا العروي على أهمية تبني نهج شفاف يستند إلى العمل المشترك داخل المجتمع، بدلاً من الاعتماد بشكل كامل على التقنيات الحديثة. ويعتقد هؤلاء المشاركون أن العلاقات الإنسانية الحيوية والبنية الاجتماعية المتينة تلعب دوراً أساسياً في توفير فهْم أعمق وأصدق لقرارات السياسة العامة.
وتشدد ثريا العروي تحديداً على ضرورة التواصل الشخصي المباشر للتأسيس لثقة واضحة، معتبرة أن شعور المواطن بأنه مسموع ومعترف به أمر جوهري لبناء مجتمع عادل وشفاف حقاً. ومن جهته، سلط نادر المنور الضوء على قيمة مشاركة الجمهور كمصدر لفهم عميق ودقيق للسياسة الحكومية وبناء الثقة بين السلطة والشعب. وفي حين تؤكد ميادة الجوهري على هذه الأفكار، فهي ترى أيضاً حاجة ماسة لتوجيه وتعليم الناس أسس الديمقراطية كي يتمكنوا من المساهمة بفعالية في تشكيلها.
إقرأ أيضا:الطاجين المغربي، أكلة عربية ضاربة في عمق التاريخوفي ختام المناظرة، اتفق غالبية المشاركين على
- لو أخبرت أهل فتاة قاصرة أنها على علاقة برجل متزوج. هل علي إثم فضيحة الفتاة؟ ولدي دليل مادي مثل المحا
- صديقتي شاذة (bisexual)، وعندها أكثر من حبيبة، والعياذ بالله، هي عزيزة علي وربي شاهد عليَّ. كنت أنصحه
- لو سمحتم: ممكن تعطوني نصائح للكسل. كنت متحمسة جدا للعبادة في رمضان، وعندما جاء تكاسلت كثيرا، حتى أن
- واجهتني صعوبة في فهم مادة من مواد الكلية، وأخذت درسا في هذه المادة، ونبه علينا دكتور المادة أنه لا ي
- أنا مهندس معماري، أعمل أجيرا مع مكتب دراسات في الهندسة المعمارية، وقد واجهت إشكالا في عملي، فأردت أن