في حالة رفض والد الفتاة عقد نكاح ابنته وعدم صلاته، فإن صحة العقد تعتمد على عدة عوامل. أولاً، يشترط لصحة النكاح أن يكون ولي المرأة أو وكيله هو الذي يعقده. الوالد الذي لا يصلي يعتبر كافراً على الصحيح من قولي العلماء، وبالتالي لا يصح أن يكون ولياً في النكاح. إذا كان أخوها بالغاً عاقلاً، فهو وليها الشرعي. إذا وكّل خالها في إجراء العقد، صح النكاح لأن الخال ليس من العصبة، فلا يكون ولياً في النكاح، ولكن يمكن أن يكون وكيلاً إذا تم توثيق العقد في دولة إسلامية تأخذ بالقول بجواز تزويج الخال لابنة أخته أو القول بجواز عقد النكاح بلا ولي.
إقرأ أيضا:كتاب أساسيات الكيمياء الحياتيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم قول: «يا ربي سأترك هذه المعصية بعد ستة أشهر، وإن لم أفعل فأدخلني النار»، وقصدت أن أكون خالدًا
- زوجي خطب الثانية، وهي بكر، ويقول سوف أقيم عندها سبع ليال، وبعدها أزيد أيضا أسبوعا؛ -ليصبح مجموع بقائ
- Raorchestes glandulosus
- امرأة يائس ومات عنها زوجها والغريب أنها لا يزال ثديها يدر لبنا وهي الآن ترضع طفلا وليدا فهل يؤثر هذا
- يشرفني أن أستفيد وأفيد غيري من إجابتكم، أنا شاب أبلغ من العمر 26 سنة ولدي 3 إخوة وأختان ووالداي على