في النص، تُصوَّر نساء أهل الجنة بصفاتٍ مثاليةٍ تُعزِّز من جمالهن ونقائهن. يُشير النص إلى أن هؤلاء النساء مطهرات من كل قذر وأذى، سواء كان ذلك من الناحية الجسدية أو الأخلاقية. يُصفهن الله تعالى بأنهن حور عين، أي نساء شابات حسناوات جميلات، شديدات سواد العين، لا يطمحن بأطرافهن إلى غير أزواجهن. كما يُذكر أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم وصفهن بأنهن أبكار، لم يمسسهن إنس قبلهم ولا جان، مما يعني أنهن عذارى لم يجامعن أحداً من قبل. ويُضاف إلى ذلك وصفهن بأنهن قاصرات الطرف على أزواجهن، لا يطمحن بأطرافهن إلى غيرهم. يُشبه الله تعالى نساء أهل الجنة بالياقوت والمرجان في صفاء اللون وبياضه، ويصفهن بأنهن عرب أتراباً، أي متحببات إلى أزواجهن ومستويات على سن واحد بنات ثلاث وثلاثين سنة. يُذكر أيضاً أن لو اطلعت امرأة من نساء أهل الجنة إلى الأرض لملأت ما بينهما ريحاً ولأضاءت ما بينهما، ولنصيفها على رأسها خير من الدنيا وما فيها. ويُقال للرجل من أهل الجنة زوجتان من الحور العين، على كل واحدة سبعون حلة يرى مخ ساقها من وراء الثياب. يُختتم النص
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مسلوت- أنا رجل أعيش في دولة أوروبية، ولي زوجة تعيش بمصر مع أهلها لحين تهيئة منزل الزوجية، مع العلم أن لي
- خطوط أزول الجوية
- أنا طالب جامعي في أستراليا، وأسكن هنا مع أهلي، وأريد الزواج من بنت أجنبية مسلمة لكي أعف وأحفظ نفسي م
- هل هناك ما يسمى بصدقة الفجر؟ وهي تدفع لنية ينويها الشخص فتقضى الحاجة بإذن الله. كما أني أديتها مرة ع
- بلغتني فتاوى حضرتكم، واستفدت منها الكثير، وأدعو الله لكم المزيد من العلم والتقدم في خدمة الإسلام وال