صلاة الحاجة هي نوع من التطوع بالصلاة، وهي مقبولة شرعاً طالما أنها لا تقع في أوقات النهي المعروفة. هذه الأوقات تشمل ما بعد طلوع الفجر وابيضاض الشمس، وعند استواء الشمس، وما بعد صلاة العصر إلى غروب الشمس. ومع ذلك، يُنصح بعدم جعل صلاة الحاجة عادة دائمة إذا لم يكن لها أساس في السنة النبوية. بدلاً من ذلك، يُفضل أن يستثمر المسلم هذا التعود في أداء السنّة، خاصة في الليل حيث تكون صلاة النافلة أفضل. هذا يعني أن يُنقل أداء ركعتين لله تعالى بنية الحاجة إلى وقت رغب فيه الشرع، مما يتيح للمسلم الاستفادة من أجر التطوع وأجر السنّة معاً. بالتالي، فإن صلاة الحاجة يمكن أن تكون محمودة إذا تم أداؤها في الوقت المناسب وفقاً للسنة النبوية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : عساسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Tony Clarke
- هل المخاط اليابس في الأنف عازل للوضوء، إذا كنت أعمل بالقول بوجوب الاستنشاق؟ بارك الله فيكم.
- السؤال هو: ما الفرق بين فوائد البنوك والقراض؟. أرجوا أدلة مقنعة، وجزاكم الله خيرا.
- أنا وزوجي نعيش في دولة أجنبية لدراسة الدكتوراه. و طبعا نواجه مشكله الطعام الحلال, فأريد أن أعرف ما م
- في البداية أشكركم على هذا الموقع الرائع وإتاحة الفرصة لنا، يا شيخ: في العام الماضي كنت أحمل في يدي ا