وفقًا للنص المقدم، فإن صلاة النساء جماعة في الكليات النسائية هي مسألة جائزة شرعًا ومستحبة لهن، حيث يمكنهن الحصول على ثواب الجماعة. ومع ذلك، فإن أجر السبع وعشرين درجة المذكور في الحديث النبوي خاص بالرجال، فهم المطالبون وجوبًا بصلاة الجماعة. يدعم هذا الرأي حديث أم ورقة الذي أذن له النبي صلى الله عليه وسلم أن تؤم أهل دارها في الصلاة، بالإضافة إلى وقوع صلاة المرأة بالنساء من أمهات المؤمنين مثل عائشة وأم سلمة. لذلك، يمكن للنساء في الكليات النسائية أن يصلين جماعة، ويحصلن على ثواب الجماعة، مع العلم بأن أجر السبع وعشرين درجة خاص بالرجال. هذا يعني أن صلاة النساء جماعة في الكليات النسائية هي خيار مستحب لهن، ولكن أجرها لا يماثل أجر الرجال في صلاة الجماعة.
إقرأ أيضا:عرب شراقة (شراگة)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عندي سؤال في الحج: كان والدي في حج العام الماضي ـ حج تمتع ـ وعند بداية طواف القدوم طاف من بعد الحجر
- بسم الله الرحمن الرحيم فضيلة الشيخ بارك الله فيكم : كنت أرسلت إليكم باستفسار عن عدد الساعات التي يجب
- هل يجوز إطلاق صفة لله على المخلوقين مع إضافة ال التعريف، مثل مناداة شخص بالكريم وهو غير كريم، أم إن
- سوبرجروب موسيقي
- لقد اشتغلت مؤخراً في مغازة لبيع المواد الكهرومنزلية، وذات يوم وأنا أنظم في واجهة عرض الهواتف الجوالة