في ضوء النص المقدم، يوضح بوضوح أنه في حالة صيام التطوع، يُسمح للمسلم بكسر صومه إذا تلقى دعوة للطعام من الأقارب أو الأصدقاء. هذا الحكم مستمد من مبادئ الإسلام التي تشجع على التواصل الاجتماعي والتعاون بين الأفراد. حتى النبي محمد صلى الله عليه وسلم قد فعل ذلك، مما يدعم هذه الفكرة. وفقًا لأراء المذاهب القانونية الرئيسية – الشافعية، المالكيّة، والحنبليّة بالإضافة إلى رأي الجمهور العام من العلماء – فإن المسلم الذي يصوم طواعية له الحق في كسر صومه أثناء المناسبات الاجتماعية دون الشعور بأي ذنب. رغم أن استمرارية الصوم تعتبر عملًا صالحًا أيضًا، إلا أن اختيار الإفطار ليس محرمًا بل مقبول ضمن حدود الشرع الإسلامي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الدّربالةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بماذا نرد على من لم يصلِّ التراويح كاملة في الحرم، بحجة أن النبي عليه الصلاة والسلام لم يصل هكذا، بل
- دائرة انتخابية كوفس هاربور
- أنا متزوج منذ ثلاث سنوات، ولدي الآن طفل وعمره تقريبا 5 أشهر، وفي بداية زواجي وتحديدا في السنتين الأو
- 1-السلام عليكم ورحمة اللهسيدة (أ) أعطت نقودا أمانة لسيدة (ب) وأوصتها ألا تعطي هذة النقود لابنتها أي
- أحب الله وأملي أن يرضى عني ولكن والدتي الكبيرة السن (78) سنة تفقدني دائما صبري فتجعلني أصرخ وأفقد أع