وفقًا للنص المقدم، فإن أضحية الوالد لا تكفي لتجزئة على أبنائه الذين يعيشون في منازل مستقلة، حتى لو كانت هذه المنازل قريبة من بعضها البعض. هذا الرأي مستند إلى فتاوى العلماء مثل الإمام ابن باز والإجابة الرسمية للجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء. يشدد النص على أهمية كل أسرة، بما في ذلك زوجات الأبناء وأطفالهم الذين يعيشون معهم، القيام بأضحية خاصة بهم. هذا يعكس مبدأ الاستقلال في النفقات والمسؤوليات، حيث أن كل أسرة لها نفقاتها الخاصة ونظامها المعيشي المستقل. بالتالي، فإن أضحية الوالد لا تغطي أبناءه الذين يعيشون بشكل مستقل، ويُفضل أن يقوم كل أسرة بأضحية خاصة بها لتلبية متطلبات الشريعة الإسلامية.
إقرأ أيضا:كتاب التهاب الكبد الفيروسيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عند قراءتي لقوله تعالى: (إذ قالت امرأة عمران رب إني نذرت لك ما في بطني محررا فتقبل مني إنك أنت السمي
- أنا متزوج منذ 13 سنة أحب زوجتي وزوجتي تحبني والحمد الله هي إنسانة متدينة وتعرف واجبها اتجاهي وصابرة
- السؤال باختصار: أمي عندها من العمر 88 سنة، وهي مريضة بالشك، ولا تثق في أحد أبدًا، حجَّت مرتين -والحم
- ماذا يرث المؤمنون يوم القيامة؟
- عندي مال في تجارة: مبلغ قدره ٣٠٠ ألف، وعلي دين بقيمة ٢٠٠ ألف. ولكن سأقوم بالحصول على جمعية مع بعض ال