الضوابط الشرعية للأوراد تتمثل في الالتزام بما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم، حيث أن الأوراد التي لم تثبت لفظها عنه تعتبر بدعة إذا لم تتبع ضوابط معينة. يجوز الصلاة على النبي بصيغة لم ترد بشرط عدم تضمنها محذورا شرعيا. لا يمكن للذاكر تحديد وقت أو عدد أو كيفية للذكر إلا إذا ثبت ذلك بدليل صحيح. من اتخذ لنفسه وردا لم يثبت لفظه عن النبي صلى الله عليه وسلم، وحدد له عددا معينا أو التزم فعله في وقت معين، فقد وقع في البدعة. اتباع ما جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم هو الخير كله، ومن تأمل حال أصحاب الأوراد المخترعة وجدهم مقصرين في فعل ما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم من أذكار الصباح والمساء.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الخْصَايِلمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سمعت هذا القول المنسوب إلى ابن عطاء الله: لا تترك الذكر لعدم حضورك مع الله فيه, لأن غفلتك عن وجود ذك
- هل يجب التيقن بعد التوبة النصوح بأن الله غفر ومحى الذنب؟.
- أشكركم جزيل الشكر على إتاحة وقتكم لمساعدتنا، وجعله ربي في ميزان حسناتكم وزادكم الله من فضله، عمري 15
- أحتاج فتوى واضحة ودقيقة، قرأت الكثير من الفتاوى ولكنني لا أعرف ماذا أفعل، فهل تجوز المتاجرة في الفور
- أبلغ من العمر 18 عامًا، وهناك سؤال لا يفارقني: ما الغاية؟ فدائمًا أشعر بالتشويش، ولا أعلم إلى أين يج