يحدد النص ضوابط الكلام مع المرأة الأجنبية بناءً على الشروط الشرعية، حيث يجب أن يكون الكلام مختصراً ومباشراً، دون ريبة أو ميوعة. يجب أن يكون هناك حاجة للكلام، مثل الاستفتاء أو البيع والشراء أو السؤال عن صاحب البيت. هذه الأمور ليست حصراً، بل هي أمثلة، ويجب الالتزام بالشروط الشرعية في جميع الحالات التي تدعو إليها الحاجة، مثل الدعوة إلى الإسلام أو الفتوى. يجب أن يكون الكلام جزلاً وفصلاً، دون تخضيع بالقول الذي قد يطمع من في قلبه مرض. المرأة مأمورة بخفض الكلام عند مخاطبة الأجانب أو المحرمات عليها بالمصاهرة. في النهاية، يجب التأكد من عدم تلذذ أي من الطرفين بحوار الآخر، وأن يكون الكلام آمناً من الفتنة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : كْمَىمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لقد تبت عن العادة السرية وقرأت عن كفارتها ووجدت أن الصيام على الجنب لا يجوز وكذلك الصلاة ولا بد من ق
- مايلوك (Mailhoc)
- ما حكم رش البيت بالمبيد الحشري، وفيه مصاحف؟ وهل يجوز أن نضعها في خزانة؟
- إخواني الأعزاء منذ كم من يوم حصل معي موقف..عند خلودي للنوم في تمام الساعة 1 صباحًا شعرت بدوران في رأ
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية: - للميت ورثة من الرجال: (ابن) العدد 2- (أخ شقيق) الع