يحدد النص ضوابط الكلام مع المرأة الأجنبية بناءً على الشروط الشرعية، حيث يجب أن يكون الكلام مختصراً ومباشراً، دون ريبة أو ميوعة. يجب أن يكون هناك حاجة للكلام، مثل الاستفتاء أو البيع والشراء أو السؤال عن صاحب البيت. هذه الأمور ليست حصراً، بل هي أمثلة، ويجب الالتزام بالشروط الشرعية في جميع الحالات التي تدعو إليها الحاجة، مثل الدعوة إلى الإسلام أو الفتوى. يجب أن يكون الكلام جزلاً وفصلاً، دون تخضيع بالقول الذي قد يطمع من في قلبه مرض. المرأة مأمورة بخفض الكلام عند مخاطبة الأجانب أو المحرمات عليها بالمصاهرة. في النهاية، يجب التأكد من عدم تلذذ أي من الطرفين بحوار الآخر، وأن يكون الكلام آمناً من الفتنة.
إقرأ أيضا:قبيلة المهاية الهلالية بالمغرب الاقصىمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز عند الدعاء لأمي المتوفاة عند قبرها أن أدعو لها ولموتى المسلمين الموجودين في المقبرة، أم يكون
- الخطأ: اللهم آمين، والصواب: آمين يا رب، فما قولكم في هذا؟.
- كيف يكون الدين الإسلامي وسطيًا لا يكون متزمتًا ولا يكون رخوًا؟
- أنا موظف تم تفريغي من العمل بإذن المدير مع استمرار نزول المرتب ، هل يجوز تقاضي هذا المرتب علما بأنه
- أنا تلميذ في المدرسة الثانوية، وأستعين بأصدقائي من أجل الدراسة، غير أنهم يشتمون الله، ويلفظون الكلام