في النص المقدم، يتم تقديم مجموعة متنوعة من الطرق الطبيعية والمحلية لإزالة حبوب الخال (الشامات)، وهي ظاهرة جلدية شائعة لدى العديد من الأشخاص. يُشدد المؤلف على أهمية استشارة طبيب الأمراض الجلدية قبل بدء أي نوع من العلاجات المنزلية نظرًا لأن فعالية هذه الأساليب قد تختلف من شخص لآخر.
تشمل الطرق المقترحة استخدام الثوم الذي يحتوي على إنزيمات تساعد في تغيير لون الشامات الداكنة وتفتيحها بمرور الوقت. طريقة أخرى تستخدم زيت الخروع مع زبدورة صودا الخبز لتثبيط نمو الشامات غير المرغوب فيها. بالإضافة إلى ذلك، يقترح المؤلف مزيج زيوت الأوريجانو والخروع باعتباره مذيبًا فعالاً للشامات ولكن يجب توخي الحذر لأنه قد يكون قاسيًا على الجلد ويحتاج إلى التخفيف باستخدام الزيت الناقل مثل زيت الخروع.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الشّطّابةكما يشجع النص على استخدام جل الصبار وخَلْ التفاح اللذان يستخدمان بشكل مختلف ولكنهما يؤديان نفس الوظيفة – وهو تقشير طبقات خارجية الشامة مما يؤدي إلى اختفائها تدريجيًا. وفي نهاية الأمر، يذكر المقال أن الاستشارة الطبية ضرورية خاصة في الحالات الخطيرة حيث قد تكون هناك حاجة إلى إجراء ج
- أخي لديه شركة مختصّة في بيع المعدّات، شارك مؤخراً في صفقة عموميّة ووقع اختياره هو ولله الحمد لتنفيذ
- حكم الصلاة في غرفة في طرفها حمام بدون حاجز.
- ماذا تكون النية إذا أراد أهل المتوفى التبرع أو التصدق له؟ وهل كون هذه لوالدنا المتوفى أم لوجه الله ت
- Taavi Veskimägi
- سمعت مرة في إحدى القنوات الفضائية بأن نهاية الحيض يكون بتغير لونه.. وكنت وقتها في سن أصغر من أن تكون