يقدم النص مجموعة من الاستراتيجيات التعليمية الفعالة لدعم الأطفال الذين يعانون من فقدان السمع، والتي تهدف إلى تحسين مهارات التواصل لديهم وتعزيز شعورهم بالأمان والثقة بالنفس. من بين هذه الاستراتيجيات، التدريب السمعي الذي يركز على تحسين القدرة السمعية المتبقية لدى الطفل، مما يساعد في تطوير مهارات التحدث والتعرف على الأصوات المختلفة. بالإضافة إلى ذلك، تُعد قراءة شفاه المتحدث تقنية مهمة تساعد الأطفال على فهم المحتوى من خلال مراقبة حركة الشفاه، مما يعزز الثقة في المواقف اليومية والاجتماعية. كما تلعب لغة الإشارة دورًا أساسيًا في توفير وسيلة بديلة للتواصل، حيث تستخدم إيماءات محددة ومعاني رمزية. هناك أيضًا تهجئة الأصابع التي تُستخدم لتوصيل الأحرف الكتابية عبر وضع علامات برايل على راحة اليد. وأخيرًا، يُعتبر نهج المحادثة الجماعية الذي يجمع بين جميع الوسائل المذكورة أعلاه لتحقيق دعم شامل ومتكامل للأطفال المعاقين سمعيًا.
إقرأ أيضا:مْفَرعَن (تجبر و طغى)- إذا عمل بنك ربوي فطورًا دعاية لنفسه، وقروضه، فهل يجوز الأكل من فطورهم؟
- كنت قد نذرت نذرا، وهو أن أدفع مبلغا من المال لجمعية خيرية محددة في بلدتي، ولكن تعذر علي دفع المبلغ ب
- ماحكم الشرع في تسمية البنت يقين أو تقوى؟ وجزاكم الله عنا خيرا.
- Ghosts (Michael Jackson song)
- أخبرتني إحدى الأخوات -هدانا الله وإياها- بأنها كانت ممن يشاهد الأفلام الإباحية حتى في نهار رمضان، وع