في عالم الأدب البوليسي والإثارة، هناك مجموعة من الروايات التي تركت بصمة لا تُمحى في تاريخ الأدب العالمي. هذه الأعمال ليست مجرد قصص مثيرة، بل هي تجارب أدبية غنية بالشخصيات المعقدة والأحداث الدراماتيكية غير المتوقعة. من بين هذه الروايات، تبرز “جريمة في قطار الشرق السريع” لأغاثا كريستي، التي تدور أحداثها داخل قطار يسافر بين إسطنبول وبروكسل، حيث يحقق المحقق هرقل بوارو في جريمة قتل غامضة. كما يقدم آرثر كونان دويل في “الفرسان الأربعة” مغامرة جديدة لشيرلوك هولمز، تتضمن البحث عن رسالة خطيرة قد تغير مسار التاريخ. أما إدجار آلان بو فيقدم في “الخيط الأحمر” قصة شرطي شاب يحاول حل لغز مقتل رجل ومصاريفه الشخصية. وتعاون جيمس باترسون ومارشال يونج في “عمق الحفرة” ليقدما عملاً بوليسياً مليئاً بالإثارة والشخصيات الفريدة. وأخيراً، رواية “البحث عن الرماد الأحمر” لكازو إيشيجورو، التي تجمع بين الرسائل السياسية والدلالات النفسية الواسعة مع قضايا الجريمة المعقدة. هذه الأعمال وغيرها أثرت بشكل كبير على نوع الأدب البوليسي الدولي، وأظهرت مدى تنوع المواهب الإبداعية وكيف يمكن لأشكال مختلفة من الثقافات تقديم رؤى فريدة حول الجانب المخ
إقرأ أيضا:كتاب شمس العرب تسطع على الغرب- إميلي دي دوناتو نموذج أمريكي بارز
- زالها إسماعيل
- هناك شبهة انتشرت حاليا تقول إن الاسلام يحث على قتل الاطفال ! بالرغم من حديث النبى عليه الصلاة والسلا
- أحد أقاربي المقربين إلي لديه علاقة بشباب من أولاد المسؤولين في الدولة، وسمع بعقد تجهيز أجهزة إلكترون
- عندي سؤال أرّقني منذ كنت حائضا في الشهر الفائت. عندما أتى وقت الطهر دخلت في دوّامة شك، استمرّت ثلاثة