في النص، يُطرح مفهوم “عبودية التقدم” كظاهرة معاصرة حيث يُنظر إلى التقدم على أنه يخلق قيودًا جديدة بدلاً من تحرير الأفراد. يُشير صاحب المنشور إلى أن الفرد في المجتمع الحديث أصبح أكثر عبودية من أي وقت مضى، مقيدًا بالعبودية البنكية، الوظيفية، للترندات، والشركات. هذا يشير إلى أن التقدم التكنولوجي والاقتصادي قد أدى إلى أشكال جديدة من العبودية التي تحد من حرية الفرد. يرد مآثر المزابي بأن التقدم يمكن أن يكون وسيلة لزيادة الحرية، لكنه يسلط الضوء على التأثير القوي للقوى المؤسسية على هذه الحرية. يتفق مع هذا الرأي أنيسة المزابي التي تؤكد أن التقدم غالبًا ما يتوافق مع المصالح المادية وليس بالضرورة مع رغبات الفرد. تُشير إلى أن المفتاح للسيطرة على مستقبلنا هو تعليم الأفراد أدوات ومعرفة حول كيفية استغلال التقدم لصالحهم، بدلاً من أن يكونوا مستخدمين سلبيين.
إقرأ أيضا:الطاجين المغربي، أكلة عربية ضاربة في عمق التاريخ- أنا أكتب قصة. سألت صديقا عن المشورة بشأن شيء في الكتابة.لعن ثم قصة صديقتي مازحا. أمي تقول إن الشتائم
- انتشرت في المنتديات تحريم قول يا تمساح للرجل وقول يا سحلية للفتاة ..فهل هذا صحيح؟ أرجو من حضراتكم ال
- كثيرا ما أتفرج على صور مثيرة وصور فنانات أجنبية ويخرج سائل من ذكري، فهل هذا يعتبر منيا، مع العلم أنن
- ما حكم فتح صناديق الحظ في لعبة، بمال حقيقي، لأنك لا تستطيع فتح الصندوق إلا بمفتاح والمفتاح يشترى بما
- شيخنا الكريم: نعلم أن هناك كتاب الجامع الصغير، فهل هناك كتاب الجامع الكبير؟ ومن ألفه إذا كان؟ وهل هو