في النص، يُطرح مفهوم “عبودية التقدم” كظاهرة معاصرة حيث يُنظر إلى التقدم على أنه يخلق قيودًا جديدة بدلاً من تحرير الأفراد. يُشير صاحب المنشور إلى أن الفرد في المجتمع الحديث أصبح أكثر عبودية من أي وقت مضى، مقيدًا بالعبودية البنكية، الوظيفية، للترندات، والشركات. هذا يشير إلى أن التقدم التكنولوجي والاقتصادي قد أدى إلى أشكال جديدة من العبودية التي تحد من حرية الفرد. يرد مآثر المزابي بأن التقدم يمكن أن يكون وسيلة لزيادة الحرية، لكنه يسلط الضوء على التأثير القوي للقوى المؤسسية على هذه الحرية. يتفق مع هذا الرأي أنيسة المزابي التي تؤكد أن التقدم غالبًا ما يتوافق مع المصالح المادية وليس بالضرورة مع رغبات الفرد. تُشير إلى أن المفتاح للسيطرة على مستقبلنا هو تعليم الأفراد أدوات ومعرفة حول كيفية استغلال التقدم لصالحهم، بدلاً من أن يكونوا مستخدمين سلبيين.
إقرأ أيضا:مخطوط (رتبة الحكيم ومدخل التعليم في الكيمياء) للمجريطي- بسم الله الرحمن الرحيم هل سماع أغاني الأطفال أو أغاني المسلسلات للكبار حرام؟
- إن مات وهو تارك للصلاة، فهل يكفن؟
- سؤالي هو: إمام مسجد السوق الذي أعمل فيه يفتي للناس بجواز التعامل مع البنوك الربوية إيداعا وادخارا وا
- طلب المرأة من زوجها الذي تزوّج من أخرى عليها أن لا يقربها، ولا يأتي إليها، ولن تكشف عليه بعد زواجه م
- سؤالي واحد لكن له طرفان، أنا شاب عندي 19 عاماً. فوت في عمري الكثير من الصلوات والكثير من الصيام لأسب