في نص “عطايا الودّ للأمهات”، يؤكد الكاتب على أن عيد الأم أكثر من مجرد مناسبة تقويمية، ولكنه تكريم حقيقي لتضحيات الأمهات اللا متناهية. في الثقافة العربية والإسلامية تحديدًا، تكتسب الأم مكانة مرموقة ومعبرة عن الحب والحنان الذي يبني الأساس للشخصية البشرية. بدءًا من لحظة الولادة، تلعب الأم دوراً محورياً كمصدر للدعم والتعليم والصبر والتوجيه. بغض النظر عن اختلاف ظروف العائلات والمراحل العمرية، تبقى الأم العمود الفقري لعائلتها – سواء كانت عاملة خارجية أو ربة منزل. جهودها ودعمها لا يعرف الحدود.
عيد الأم يوفر فرصة ثمينة للتعبير عن الشكر والامتنان للأمهات عبر طرق متنوعة مثل رسائل القلب المرسومة يدوياً، الهدايا البسيطة ذات المعاني العميقة، قضاء الوقت سوياً، أو القيام بالأعمال المنزلية التي تعتاد عليها الأمهات. لكن الاحتفال بعيد الأم يتجاوز السنة الواحدة؛ فهو بمثابة تذكير مستمر بأهمية تقدير وإدراك التضحيات الخفية وغير المرئية التي تقدمها الأمهات باستمرار. لذلك يجب علينا الاحتفاء بحبهم وعاطفتهم ومسؤولياتهم بتقدير وفخر دائ
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الغطار- أعمل مديرًا لأحد الأقسام الهندسية في المكتب الرئيس لشركة مقاولات في دولة قطر، وبحكم طبيعة عملي، فأنا
- أعيش في بلاد يكثر فيها الاختلاط في المركبات العامة، وفي البيوت، وفي الأعراس، وفي الجامعات، حتى صار أ
- ما قولكم لبعض الفتيات اللاتي يقلن لدي أخ لم تلده أمي و النعم فيه، و يتحدثن معه بالأدب و الاحترام ولك
- سيمرات
- عندي سؤال يتعلق بأرض فلاحية اشتريتها, وأرجو أن تتحملوا قصتي الطويلة نوعًا ما. أردت القيام بمشروع - ب
