في نقاش حيوي حول مبادرات الاستدامة، تبرز وجهتا نظر مختلفتان بشأن دور العقل والقلب. بينما ترى ميلا بنعابد وسيدرا الرفاعي أن الاعتماد على البيانات والأبحاث العلمية أمر ضروري لبناء أسس ثابتة للتغيير الطويل الأمد، يشدد الكزيري الزياني على أهمية العاطفة والدافع المحفز للشغف والحماس. وفقاً لهؤلاء الأفراد، فإن الجمع بين الجانبين -العلم والعاطفة- يمكن أن يخلق تأثيراً أكثر فعالية وديمومة. فالتوازن بينهما يعد المفتاح لتحقيق تغييرات مستدامة حقاً. بهذه الطريقة، يتمكن المدافعون عن الاستدامة من استخدام الأدلة العلمية لتوجيه جهودهم بشكل واقعي وفي الوقت نفسه إلهام الآخرين بالحماسة والشغف اللازم لإحداث تغيير دائم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Olot
- أنا شاب ومتزوج، وأملك ذهب زوجتي، ولكني أعمل مع والدي أي مصروفي من والدي ومصروف بيتي أيضا فهل علي زكا
- من نماذج حماية حقوق الإنسان في الإسلام حرية الاعتقاد، والسؤال: أمر الإسلام بحرية الاعتقاد بالدخول إل
- شخص-موظف- يعمل بمصلحة عامة حكومية، وكان هناك عقد عمل- مشروع تعديني للبحث عن المواد الأساسية الداخلة
- قالت لي زوجتي إنني لا أريد أطفالا بعد هذا الطفل وسوف أفعل ما أريد عندما تعود أنت للسعودية. ولن أبالي