في القرآن الكريم، يحذر الله تعالى من عواقب ترك الصلاة بشكل صارم. يُشير النص إلى أن تارك الصلاة معرض لعقوبات شديدة في الدنيا والآخرة. في الدنيا، قد يمسح الله سيما الصالحين من وجهه، ويضيق عليه رزقه، ويقلب قلبه، ويجعله من الخاسرين. أما في الآخرة، فقد يحرم من دخول الجنة، ويقع في نار جهنم. يُؤكد الله تعالى على أن الذين كفروا وكذبوا بآياتنا هم الخاسرون وأصحاب النار هم فيها خالدون. كما يُشير النص إلى أن هذه العقوبات موجهة إلى تارك الصلاة بالكلية، وليس إلى من يؤخرها عن وقتها أو يتكاسل في أدائها.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ابنة عمي قذفتني وقذفت أمي، وأنا قذفتها، وأمي تريد قطع علاقتي معها، فهل أطيع أمي؟
- أنا قمت بحادث سير وزوجي تعقد من الحادث ومصر على أن لا أقود السيارة وأنا أشعر بعدم الاستقرار وأني اتك
- مايكل بيڤا سباح ساماريني بارز
- هل من الأولى في العمرة إن كنت في الحرم أو المدينة أن أشتغل بقراءة القرآن والتسبيح والاستغفار إن لم ي
- ما حكم الدين في شخص كان يصلي منفردًا وكان يخرج من الصلاة بسبب أصوات مرتفعة, أو لأنه اعتقد أنه نسي رك