يُعالج كلف الوجه، الذي يُسبّب تغيرات هرمونية، التعرض لأشعة الشمس المُباشرة، سوء التغذية أو تناول بعض الأدوية، من خلال عدة طرق. تشمل هذه الطرق استخدام كريمات موضعية لتقليل إفراز صبغة الميلانين، وتنظيف البشرة بانتظام باستخدام غسول طبيعي. يلعب النظام الغذائي دورًا مهمًا في العلاج، حيث يُنصح بتناول الأطعمة الغنية بالفيتامينات والألياف. كما يمكن استخدام تقنيات مثل تقشير الوجه، قناع البصل، أو خلطات الخميرة والليمون للتخفيف من الكلف. أخيرًا، يُؤكد النص على أهمية استخدام واقي الشمس لتجنب تفاقم الكلف وتقليل فرص ظهوره مرة أخرى.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يسجد المأموم سجود السهو إذا نسي أو جاء بزيادة أونقص أثناء صلاته خلف الإمام كأن يقف مثلا عند جلوس
- امتلكت قبيلتنا أرضا جديدة ودخلت في ملكيتها، وأرادت أن تقسم هذه الأرض على أفرادها. فما هي أفضل طريقة
- أنا طالب في جامعة في غير مدينتي، وأذهب كل يوم باكرًا لمحطة القطار للسفر لمدينة الجامعة، وما بين بيتي
- متى تصلى صلاة الجمعة صلاة صامتة؟ وهل فعلاً توجد هناك حالات تصلى بها صلاة الجعة صلاة صامتة؟.
- ما حكم أكل القنفد لغرض العلاج ؟