في النص، يُشير إلى أن هناك علامات تدل على اقتراب الفرج بعد الشدة. من هذه العلامات الرؤيا الصالحة التي يراها المؤمن أو تُرى له، حيث تُعتبر بشرى من الله باقتراب الفرج. كما يُذكر أن اشتداد الشدة نفسها قد يكون علامة على قرب الفرج، مستشهدًا بقصة الرسل الذين جاءهم النصر عندما استيأسوا. بالإضافة إلى ذلك، يُشير النص إلى أن زيادة التعلق بالله والتوفيق للدعاء من علامات اقتراب الفرج، حيث يُعتبر الدعاء من أشد أعداء الشدة والبلاء. كما يُذكر أن اشتداد الصبر عند زيادة الشدة هو علامة أخرى على اقتراب الفرج، مستشهدًا بقصة أيوب عليه السلام الذي كشف الله عنه البلاء بعد صبره الطويل. وأخيرًا، يُشير النص إلى أن التوبة عند حدوث الشدة قد تكون علامة على اقتراب الفرج، حيث إن الذنوب من أسباب البلاء والشدة، وتركها قد يؤدي إلى زوالها.
إقرأ أيضا:خرافات عامية عن مملكة موريطنة الوهميةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- استثمرت 100000 جنيه وكانت الأرباح بعد سنة 21280 جنيها، فكيف تحسب الزكاة؟.
- السلام عليكم السؤال كالتالي: هل أسري بالرسول صلى الله عليه وسلم ليلة الإسراء والمعراج بجسده أم بروحه
- لا مكان بعيد
- كيف كان صيام الأمم السابقة؟ من ناحية الامتناع عن الأكل والشراب؟
- هل من المعقول أن الله الرحمن الرحيم يطرد شخصاً من رحمته التي وسعت كل شيء من أجل أنها قامت بتنظيف الح