في سياق عمل موظفي الدولة، يُعتبر شراء العقارات جزءًا من مسؤولياتهم الرسمية إذا كان ضمن نطاق تجهيزات العمل. هذا يعني أن الموظف الذي يُكلف بشراء منزل للعمل لا يحق له قبول أي مكافآت مالية من البائع أو السمسار، حيث تُعد هذه المكافآت من هدايا العمال المحرمة شرعًا. وفقًا للحديث النبوي الشريف، فإن قبول مثل هذه الهدايا يُعتبر خيانة للأمانة، ويجب ردها إلى مصدرها أو توجيهها إلى بيت المال إذا لم يكن ذلك ممكنًا. هذا التحريم يستند إلى مبدأ أن الموظف يجب أن يقوم بمهام خارج نطاق عمله الرسمي بشكل واضح وموافقة رسمية لتجنب الخلط بين واجباته الشخصية والمهنية.
إقرأ أيضا:هل أصبحت العروبة مُحرمة بينما الانتماء لغيرها جائز؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إن ما نعرفه عن الدعاء أنه إذا كان لأخ بالغيب، فهو مستجاب، يستجيبه الله، بل إن ملكًا موكلًا عند رؤوسن
- اتفقت مع شخص على أن يعمل لي شيئا بمقابل مادي وقمت بإعطائه الجزء الأكبر من المبلغ ولم أكمل له باقي ال
- XZ Utils backdoor
- كم مرة يلقي الإنسان السلام على الإنسان الذي يقاطعه، حتى يخرج من القطيعة. يعني: رجل مقاطع لآخر والآخر
- السلام عليكم قرأت فتوى في موقعكم بعنون: سب الله تعالى كفر وحد القتل لا يقوم به إلا السلطان برقم: 115