يحتفي عنوان “التاريخ البديل والتنوع اللغوي نحو رؤى متعددة” بمناقشة حامية حول طبيعة التاريخ، ويركز على ضرورة إعادة النظر في النظرة التقليدية التي يسيطر عليها الخطابات القوية. تدعو سهيلة بن صديق إلى الاعتبار بتعدد الروايات والتفسير المتعدد للأحداث عبر الثقافات والألسن المختلفة لتجنب الانحياز وتقديم صورة تاريخية أكثر شمولاً. من جهة أخرى، يدفع حمدان البكري و حنين الحمامي إلى ضرورة توحيد الإطار المرجعي لتفادي التشويش والتأكد من موضوعية التاريخ، مع التأكيد على أهمية احتضان التنوع اللغوي والثقافي لمنع إسكات الأصوات المهمشة. يشدد عبد العظيم السمان على أهمية الفهم الكامل للتاريخ من خلال النظر إلى العناصر الإنسانية والمعرفية، بينما يُؤكد فؤاد القاسمي على ضرورة استكشاف تفاصيل الحياة اليومية وثقافتها في بناء الرواية التاريخية.
إقرأ أيضا:من أدب علماء العربية مع الله عز وجل وكتابه الكريممقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بارك الله في جهودكم وإن شاء الله إلى الأمام سؤالي هو كالتالي: أخو صديقتي يعاني مشكلة في البعد عن الل
- تحطم طائرة النقل العسكرية الروسية إيليوشن إيل76 في كوروشانسكي
- قال الله -عزَّ وجلَّ-: الرحمن على العرش استوى. فهل يكون المعنى أن الله -عزَّ وجلَّ- في كل مكان؟
- سوف أخرج -إن شاء الله- زكاة الفطر في إفريقيا، فهل الشرط الوحيد هو أن تكون زكاة الفطر طعامًا يعتبر قو
- فيما يخص المسح على الحذاء والجوارب إذا توضأ الإنسان ثم لبس الجوارب و الحذاء معا, فهل يجوز له أن يمسح