يقدم المقال “إعادة هندسة الثقافة المؤسسية: الإصلاحات الإستراتيجية والتنفيذ المستدام” تحليلاً لمناقشة حول قدرة المنظمات على إعادة تعريف ثقافاتها دون اللجوء إلى إعادة هيكلة شاملة.
النقاش يدور حول الأثر المتبادل للبيئة، القيم، والمبادئ في تشكيل الثقافة المؤسسية. يرى بعض المشاركين مثل رندة بن شقرون أن الجمع بين ترسيخ القيم وتقديم برامج تدريبية تطبيقية يمكن أن يؤدي إلى تغيير جذري. تؤيد زهرة بن زيد هذا الرأي لكنها تضيف أهمية فهم العلاقة بين هيكل الشركة وهدفها الثقافي، لضمان تحقيق توازن بين عمليات النظام وأخلاقيات العمل الجديدة.
يبرز صابرين بن الشيخ ضرورة التعاطف مع “خلل التشغيل” الأساسي في المنظمات قبل البدء بإصلاحاتها الجذرية، ويشدد على الحاجة إلى شبكة قانونية داخلية تدعم الثقافة الجديدة.
إقرأ أيضا:السلالات الجينية لرفات غرناطة الأندلسية وكشف التدليس الشعوبيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- المرأة التي تتمنى لزوجها الموت وذلك بسبب تقصيره وإهماله في جميع جوانب الحياة. هل هي آثمة؟
- اقترضت مالا من والدي لشراء بيت أسكن فيه مع عيالي ـ فأنا مدين لوالدي ـ فهل يجوز لي الأخذ من زكاة مال
- قريبتي امرأة كبيرة، وقبل عشر سنوات تعاملت بالسحر ووضعته أمام أحد البيوت بطلب من قريبة لها، وهي الآن
- أعمل في مهنة المبيعات وأحياناً أجبر على دفع هدية بعد إتمام البيعة بأوامر صاحب العمل للجهات الحكومية
- إذا تعرفت إلى ديانة معينة، مثل البوذية، واعتقدت في قلبي أن معتقداتهم جميلة ومسالمة، مثل: أنهم يحبون