في المقال، يُناقش استخدام التكنولوجيا لمكافحة تلوث الصناعة من خلال التركيز على دور التعليم والأدوات الذكية. تُقدم سندس المهنا رؤية جديدة للاستثمار في التقنيات المتطورة، مثل البيانات الضخمة والتكنولوجيا الخضراء، لمراقبة انبعاثات الهواء وتحسين الإنتاج الصناعي. كما تُشدد على أهمية تعزيز الوعي البيئي في المناهج التعليمية باستخدام تقنيات الواقع المعزز والافتراضي. يُثير النقاش تساؤلات حول قدرة النظام التعليمي على دمج هذه الأفكار بفعالية، حيث يرى شوقي العماري أن التكنولوجيا يمكن أن تكون محفزًا لإعداد جيل قادر على التعامل مع قضايا البيئة، بينما تعبر البوعناني الموساوي عن شكوكها بشأن التنفيذ الفعال للأفكار المقترحة. بالإضافة إلى ذلك، يُناقش عبد الحنان البكري تحديات التكيف مع التحولات الرقمية في المؤسسات التعليمية، مشيرًا إلى أن الأعراف المكتسبة قد تؤثر سلبًا على قبول الأدوات التكنولوجية الجديدة. يُجمع المشاركون على أن تحقيق أهداف دخول العالم الرقمي لمنع التلوث الصناعي ورفع مستوى الثقافة البيئية يتطلب جهودًا مشتركة وعملًا دؤوبًا من جميع القطاعات المجتمعية.
إقرأ أيضا:كتاب أساسيات الجيولوجيا- Secret Wars
- ما صحة دعاء علي بن أبي طالب رضي الله عنه: اللهم صن وجهي باليسار . . . . وما فائدته؟ وآمل أن تذكر لي
- سوناتا البيانو رقم 3 (بيتهوفن)
- ما حكم كذب الأم لمنع زواج ابنها من فتاة ما لا تعجبها حيث تقول له إني قد أرضعتها وأصبحت أختك في الرضا
- ما حكم استخدام (أجينو موتو) الملح الصيني في الطبخ؟ إذ انتشرت عندنا الإشاعات بأنه من الخنزير فحرمه أئ