يتناول المقال كيفية التعامل مع الفائض من الدقيق المدعم في المخابز وفقًا لحكم الشريعة الإسلامية. يبدأ النص بتأكيد أهمية استخدام المخابز للدقيق المدعم بشكل صحيح ومطابق لحاجتها، مشددًا على عدم وجود فائض إلا في حالات نادرة. في حال وجود فائض، يجب على المخابز إبلاغ الجهات المسؤولة عن الكمية المستهلكة والفائض، حيث يمكن أن تؤثر هذه المعلومات على حصتها القادمة. يُحذر النص بشدة من الاحتكار أو الاحتيال للحصول على مزيد من الدقيق، مؤكدًا على تحريم الإسلام لهذه الممارسات. إذا كان هناك فائض بالفعل، يُنصح بتوزيعه على الأعمال الخيرية العامة سواء داخل الأسرة أو المجتمع، مما يعود بالنفع على الجميع. الهدف من هذه الإجراءات هو تحقيق الاستفادة القصوى من الدعم الحكومي وتحويل أي ربح محتمل إلى مصلحة اجتماعية عامة. يُعتبر الالتزام بهذه القواعد واجبًا دينيًا وأخلاقيًا بالإضافة إلى كونه قانونيًا، حيث يهدف إلى تخفيف العبء الاقتصادي على الأفراد الأكثر حاجة ودعم استقرار الحياة المعيشية لهم.
إقرأ أيضا:ابن ربن الطبري .. صاحب موسوعة الحكمة- مسح المجتمع الأمريكي
- ما حكم من قال لزوجته تحرم وتحرم وتحرم لو ذهبت إلى عند أهلك تحرم علي، ولقدم المدة لا أدري نيتي في ذلك
- أنا متزوجة، وكل زوجين تقع بينهما مشاكل، حدثت بيننا مشكلة مرة قبل سنتين، والآن زوجي يقول إنه في تلك ا
- مشكلتي أن الظروف تحتم عليّ التعامل مع أشخاص أعرفهم, وأشخاص لا أعرفهم بشكل يومي, ويعاملونني بدونية وا
- أنا تزوجت أصم أبكم هل أؤجر؟ أو مثلي مثل التي تتزوج السليم؟