تناول نقاش حول “التوازن بين الذكاء الاصطناعي والإنسانية” مجموعة متنوعة من وجهات النظر التي تركز بشكل أساسي على مخاطر الاعتماد الشديد على التكنولوجيا المتقدمة وكيف يمكن لها التأثير سلبًا على الخصائص الإنسانية الأساسية كالإبداع والتفكير الحر. أشار العديد من المشاركين، بما فيهم هيام الموساوي ووفاء بن عبد الله وبن يحيى العياشي وشهد المنور، إلى خطر التحول نحو مجتمع قائم أساسًا على خوارزميات الذكاء الاصطناعي والذي قد يؤدي لفقدان الأصالة البشرية والأفكار الجديدة. ومع ذلك، طرح بعض الآخرين مثل الوزاني بن عيسى وجهة نظر أكثر تفاؤلاً، داعيًا للاستفادة من الذكاء الاصطناعي كمصدر لتوجيه ودعم المواهب البشرية وليس استبدالها. وفي نهاية المطاف، توصل الجميع تقريبًا لاتفاق عام بأن الحل الأمثل يكمن في تحقيق توازن حاسم يحافظ على الجانب البشري والثقافي بينما يتم تشجيع تقدم تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي لتحقيق أعلى مستويات السعادة الاجتماعية والبشرية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الدِّيجُورْ- رجل له قطعة أرض، وقد توفاه الله مذ 3 سنوات، وله ابنان وبنت وزوجة، وقد آلت إليه الأرض من أبيه، فهل تج
- هل المرء إذا فعل ذنبا معينا لأول مرة في حياته من الممكن أن يموت وهو يفعله؟ أو يموت أصلا قبل أن يفعله
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ما رأيكم في الدروشة وشكرا لكم
- كيف يمكننا الرد على شبهة الرزق والسعي له؟ لأن من الناس من يقول: إن الرزق مقدر، فلماذا نسعى له؟ أرجو
- نحن 4 إخوة كنا نعيش فى بيت واحد بناه لنا أخونا الأكبر منذ 25 سنة، ثم ترك أخونا الأكبر البيت وبنى لنف