يتناول المقال أهمية دمج مجموعة متنوعة من المواضيع الأكاديمية في عملية التعلم، بما في ذلك الرعاية الصحية الذاتية، الفلسفة، الرياضيات، التاريخ الإسلامي، والعلوم الاجتماعية مثل القانون والاقتصاد. يُجمع معظم المشاركين على أن التوازن بين الدروس النظرية والممارسات التطبيقية ضروري لبناء مواطن صالح معرفيًا واجتماعيًا. تؤكد نوال المنصوري على ترابط المفاهيم، حيث يوفر التفكير الفلسفي منظورًا عميقًا للحاجة إلى الرعاية الذاتية الجيدة، مما يعزز الأداء في مجالات أخرى. يتفق أيمن البكاي مع هذا الرأي، مؤكدًا دور كل تخصص في تشكيل الشخصية والعقلانية لدى الفرد، ويضيف أن إدراك الهوية الإسلامية عبر التاريخ يمكن أن يقود نحو مستقبل قائم على القيم التقليدية. يدافع رابح بن القاضي عن توسيع المعرفة لتشمل القطاعات الأخرى للعلم الاجتماعي، خاصة الاقتصاد والقانون، لمواجهة تحديات المجتمع بكفاءة عالية. يتماشى مسعدة بن بركة مع هذا الرأي لكنه يشدد على أهمية العلوم الطبيعية أيضًا لدورها الكبير في التحول الاجتماعي والنمو الاقتصادي. الخاتمة واضحة فيما يتعلق بالحاجة الملحة للتوظيف المتوازن لكل أنواع المعارف من الإنسانية إلى العلمية لتحقيق النهضة الشاملة للشخص والمجتمع.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الدغل- North-Eastern Metropolitan Region
- جزاكم الله خيراً على المجهود ونسأل الله أن يزيدكم من علمه، أعمل بالسعودية وعند سفري إلى بلدي مصر منذ
- حصل في مجلس عقد زواج أن تم الاتفاق على شرط بين الزوجين، وهو أن الزوجة اشترطت على زوجها أن يعلمها الت
- أنا طالب أدرس في الجامعة، وأنا في بلد آخر ومعي زوجتي، ولدي تأمين صحي، أما زوجتي فليس لديها تأمين، وه
- سؤالي يتعلق بحكم الحصول على قرض لاقتناء سيارة مستعملة، فأنا من ذوي الاحتياجات الخاصة، وأستعمل عكازات