يتناول المقال الحكمة الشرعية للتوظيف عبر الواسطة، مستعرضًا الفروق بين الشفاعة الحميدة والسيئة في سياق التعيينات الوظيفية. يوضح النص أن استخدام الواسطة يمكن أن يكون جائزًا شرعًا إذا كان الهدف منه تعيين شخص مؤهل، خاصة في القطاع العام حيث يُفترض أن تكون الفرص متساوية. في هذه الحالة، تُعتبر الواسطة شكلاً من أشكال الشفاعة الحميدة التي يُثاب عليها. ومع ذلك، يُحذر المقال من استخدام الواسطة لإزاحة شخص أكثر كفاءة أو خبرة، مما يُعتبر شفاعة سيئة ومحرمة شرعًا. في القطاع الخاص، يُعتبر استخدام الواسطة جائزًا طالما لا يتسبب في ضرر قانوني أو أخلاقي، حيث تُعتبر قرارات التعيين ضمن حقوق الملكية الخاصة للشركة. أخيرًا، يؤكد المقال أن الراتب المكتسب من الوظيفة يبقى مشروعًا إذا كان العمل يتم بكفاءة واحترافية، بغض النظر عن كيفية الحصول على الوظيفة.
إقرأ أيضا:ابن وافد الأندلسيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا طالب في كلية الهندسة، جامعة الإسكندرية في مصر، والحال عندنا فيها ككثيرٍ من الكليَّات والجامعات،
- هنا في فرنسا متجر تباع فيه الأشياء المستعملة، أي أن الناس يأتون ويضعون فيه كتبًا أو أشياء أخرى لم يع
- - و منها ما حدثناه أبو بكر محمد بن أحمد بن بالويه ثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل حدثني أبي ثنا حجاج بن
- كاور (بلدة فرنسية)
- لقد تزوجت من شخص لا يصلي، عديم الشخصية والمسؤولية، والصراحة بارد جنسيا، ولا يبالي بي نهائيا. والمشكل