في النقاش الذي دار حول الشفافية والمصداقية داخل البيئات السياسية والحكومية، تم تسليط الضوء على أهمية التحليل العميق للدوافع وراء الإجراءات الحكومية. وقد أكد المنتصر بن البشير على ضرورة وجود مؤسسات قوية ومستقلة لضمان المساءلة، بينما اقترحت أن التغيير الحقيقي يتطلب تحولاً جذرياً في المنظور الثقافي، حيث يجب أن تصبح القيم الأخلاقية جزءاً لا يتجزأ من الهوية الجماعية. من ناحية أخرى، أعاد التركيز على الجانب القانوني والمؤسسي، مشدداً على أن الوعي الأخلاقي الشخصي وحده ليس كافياً بدون آليات تنظيم وعقوبات رسمية. وقد اختتم المنتصر بن البشير مداخلاته باستحضار فكرة مركبة تجمع بين تغيير المنظور الاجتماعي والأطر القانونية اللازمة. كما أشارت عزّة المجدوب إلى ضرورة الجمع بين نهجي التعليم والتوعية والتشريع والرصد لضمان نجاح جهود تحقيق الشفافية والمساءلة.
إقرأ أيضا:الطبيب المسلم ابن زهر الاشبيلي- أنا خاطب وكاتب كتابي، وكنت أتحدث مع زوجتي عن اختيار ألوان شقتنا، فاختلفنا على لون وهي كانت ترفضه، فأ
- أنا مسلمة عربية مقيمة بكندا ولقد تزوجت من كندي أسلم وعشنا سويا بضع سنين . وفي يوم تشاجر معي زوجي لسب
- عقدت على زوجتي عقدا شرعيا منذ ست سنوات، وكنا نتعاشر معاشرة الأزواج إلا الإيلاج، بالإضافة إلى أنها كا
- عندي صديق يتكلم في صلاته لغة لا أعرفها، وليس في صلاته فقط، بل في دعائه أحيانا، وعندما سألته ما هذه ا
- رجل عاش في كندا وقام بالاقتراض عن طريق CRIDET CARD مبلغا من المال على أمل أن يتاجر بها في بلده العرب