في مقال “الطلاب كنقطة قوة في النظام التعليمي”، يُسلط الضوء على نقاش حادثة حول تغيير منظور المؤسسات التعليمية العليا نحو طلاب المدارس الثانوية الجدد. بدلاً من اعتبارهم عبئاً، يقترح المؤلفون رؤية جديدة ترى فيهؤلاء الشباب مصدر إلهام وإحداث تغييرات إيجابية. يؤكد عبد الله الرمادي على أهمية الاستفادة من طموحات وطاقة شباب اليوم لتعزيز جودة التعلم الجامعي عبر خلق بيئات تعليمية مبتكرة ومرنة تناسب الاحتياجات المتنوعة لكل طالب. تضيف شذى بنت عيشة وجهات نظر أكثر شمولاً، مشيرة إلى دور المعلمين وقرارات السياسيين في دعم هذه القدرات الشابة وتعزيز مشاركتها بشكل فعال. ورغم اتفاق رندة الصدّيق مع تلك الأفكار، فهي تؤكد أيضًا على ضرورة تفكيك العقبات التقليدية واستخدام خبرات الحياة الواسعة للطلاب. أخيرًا، يشجع نوح بن مامون جميع الأطراف المعنية بتنفيذ هذه الرؤية الجديدة وتحويلها إلى واقع ملموس، وذلك بإعطاء الأولوية لدعم الطلاب وتمكينهم لتحقيق أعلى مستويات التفوق العلمي والأكاديمي. وبالتالي، يعزز المقال قيمة الطالب باعتباره عنصر قوة أساسي داخل البيئة
إقرأ أيضا:لا للفرنسة وأيتام فرنسا، نعم للعربية- أسافر من عملي الذي أقيم فيه طوال الأسبوع إلى بلدتي الساعة الثانية ظهرًا كل يوم خميس، والمسافة أكثر م
- كنت أدرس في حصة الفيزياء، وأرانا المدرّس بعض الأسئلة، وطلب منا أن نصوّرها، ولم أكن أعلم حول ماذا تدو
- أغنية ماليبو لكيم بيتراس
- Romani people in Moldova
- إذا كان الله يتكلم بحرف وصوت لأجل التواصل مع بقية الأشياء -مثل الملائكة- وهذه صفة ذاتية له، فماذا بق