في مقال “الطلاب كنقطة قوة في النظام التعليمي”، يُسلط الضوء على نقاش حادثة حول تغيير منظور المؤسسات التعليمية العليا نحو طلاب المدارس الثانوية الجدد. بدلاً من اعتبارهم عبئاً، يقترح المؤلفون رؤية جديدة ترى فيهؤلاء الشباب مصدر إلهام وإحداث تغييرات إيجابية. يؤكد عبد الله الرمادي على أهمية الاستفادة من طموحات وطاقة شباب اليوم لتعزيز جودة التعلم الجامعي عبر خلق بيئات تعليمية مبتكرة ومرنة تناسب الاحتياجات المتنوعة لكل طالب. تضيف شذى بنت عيشة وجهات نظر أكثر شمولاً، مشيرة إلى دور المعلمين وقرارات السياسيين في دعم هذه القدرات الشابة وتعزيز مشاركتها بشكل فعال. ورغم اتفاق رندة الصدّيق مع تلك الأفكار، فهي تؤكد أيضًا على ضرورة تفكيك العقبات التقليدية واستخدام خبرات الحياة الواسعة للطلاب. أخيرًا، يشجع نوح بن مامون جميع الأطراف المعنية بتنفيذ هذه الرؤية الجديدة وتحويلها إلى واقع ملموس، وذلك بإعطاء الأولوية لدعم الطلاب وتمكينهم لتحقيق أعلى مستويات التفوق العلمي والأكاديمي. وبالتالي، يعزز المقال قيمة الطالب باعتباره عنصر قوة أساسي داخل البيئة
إقرأ أيضا:الأسرة الطبية الأندلسية: بنو زهر 5 (ابن زهر الحفيد)- ما حكم لبس ساعة اليد التي من فضة للرجال، وكذا لبس خاتم الحديد؟ وشكرًا.
- جزاكم الله خيراً على كل الخدمات التي تقدمونها للأمة الإسلامية.. أما بعد، لقد اشتريت سلسلة ذهبية بالت
- أنا متزوجة وسافر زوجي للدراسة وتكفلت بكل شيء وبمصاريفي ومصاريف أطفالي ولكن أهل زوجي يضايقوني وتطور ا
- عندي أمر أريد أن أقصه عليكم لتفيدوني عن كيفية التعامل فيه. تزوجت أمي من أبي منذ 31 عاما وكان لا يبدو
- أنا أعمل في الخليج، و لي بيت في بلدي مؤجر أعطي أجره كمصروف لأمي، كما أن لي محلا تجاريا و بضاعة شراكة