تناول نص المناقشة موضوعًا حاسمًا يتمثل في دور التعليم الإلكتروني في تحقيق العدالة الاجتماعية، وتحديداً “العدالة الرقمية”. يبدأ الحوار بعرض مخاوف حول احتمال زيادة فجوة التفاوت الرقمي نتيجة الاعتماد الكبير على التقنية الحديثة، حيث يمكن أن يؤدي ذلك إلى تفاقم الوضع لصالح الأغنياء بينما يستبعد الفقراء. ومع ذلك، يدعو بعض المشاركين مثل عز الدين السمان وهبة الجزائري إلى نهج أكثر توازنًا يعالج هذه المخاطر ويستغل إمكانيات التكنولوجيا لسد الفجوات الرقمية وتعزيز فرص الحصول على المعرفة للجميع.
يشدد هؤلاء على ضرورة تنسيق الجهود بين السياسات الاجتماعية والتطورات التكنولوجية لضمان عدم استبعاد أي فرد من مجتمع المعلومات الجديد. بالإضافة إلى ذلك، أكد ناجي بن وازن على أهمية مراعاة احتياجات الإنسان الأساسية عند تطبيق تكنولوجيا جديدة، محذرًا من خطورة تجاهلها باعتبارها عامل رئيسي في تغييرات التعليم دون ضمان الإنصاف الاجتماعي. بالتالي، يقترح جميع المشاركين التركيز المشترك على البناء التكنولوجي والمبادرات الاجتماعية لدعم أجيال المستقبل وضمان تكافؤ الفرص لهم.
إقرأ أيضا:الطبيب المسلم ابن زهر الاشبيلي- يا شيخ في هذه الأيام بعض البنات ـ الله يصلحهن ـ يضعن كريما خاصا لتكبير مثلا الخدود أو يستعملون حبوبا
- من هو الصحابي الذي لقب (حمي الدبر) ولماذا؟
- أنا موظفة في إحدى الدوائر الحكومية، وأحب في وقت الفراغ في العمل أن أقرأ القرآن الكريم، ولكن لا أكون
- لي قريب تزوج من مسلمة تركية، وله بنت منها. ولما كان عمر البنت سنتين، ذهبت الأم إلى بلادها كزيارة، ول
- أنا إنسان أفكر في الأشياء الدقيقة، وما وراء الأشياء، وهذا شيء متعب، ولا أستطيع أن أتجاهل. أنا طالب ف