تناولت نقاشات صاحب المنشور عبد العالي بن غازي وزملائه دور الذكاء الاصطناعي المحتمل في قطاع التعليم، تحت عنوان “تجاوز الحدود: هل يستطيع الذكاء الاصطناعي أن يحل محل المعلمين؟”. بدأت المناقشة بتأكيد فوائد الذكاء الاصطناعي في تقديم تعليم مخصص وتوفير تصحيحات فورية، وهو ما دعا إليه عبد العالي بن غازي. ومع ذلك، أبرزت مي المراكشي وسليمان البدوي أهمية العنصر البشري في العملية التعليمية، مشيرين إلى الدور الحيوي للتواصل العاطفي والشخصي الذي لا تستطيع الأنظمة الآلية محاكاته بشكل كامل حتى الآن.
من جهته، أكد السوسي الجوهري على حاجة المدارس للتعاون بين البشر والأجهزة الذكية، معتبراً أن حضور المعلم البشري أمر أساسي لتقديم الدعم النفسي والاجتماعي اللازم لطلبة الفصل الدراسي. وفي نهاية المطاف، توصل الجميع إلى اتفاق عام مفادُه أنّ الذكاء الاصطناعي يُعتبر مكملة فعالة للعملية التعليمية وليس بديلاً عنها تماماً؛ إذ تبقى الخصائص الإنسانية كالتعاطف والتواصل الفعال وفهم الحالة النفسية للعناصر الأساسية التي يصعب تحقيقها بواسطة التكن
إقرأ أيضا:فرض الفرنسية في المغرب يزيد الهوة بين البوادي وبين الحواضر- يحدث معي كثيرًا أني أكون في يوم موفقة في أكثر من شيء، وفي نفس هذا اليوم يكون مثلًا لديّ اختبار في إح
- ما هي مكانة أبي بكر الباقلاني بين العلماء؟
- بارك الله فيكم. لقد سبق واستشرتكم بخصوص الميراث وأفدتموني بالتفصيل. بارك الله فيكم سؤالي هذه المرة ه
- سافرت منذ الصغر، وكنت حريصا كل الحرص أن أسعد أمي، وأبي، وإخوتي، وقد فعلت -والحمد لله- وكان إخوتي في
- أحسن الله إليكم، إني أضع منديلًا (مطويًّا طبقات) لأجل الصفرة الدائمة لدي، وعندما أستنجي وأتوضأ لكل ص