يتناول المقال “تجديد التعليم الإسلامي بين المصنع الوظيفي والمدرسة المفكرة” قضية تحول نظام التعليم في المجتمعات الإسلامية من وظيفته الأصلية في تكوين علماء وأدباء إلى مجرد مصنع لموظفين بيروقراطيين. هذا التحول، الذي لاقى قبولاً واسعاً بين المشاركين في النقاش، أدى إلى فقدان الجيل الجديد لأساس متين في فهم دينه وعجزه عن اللحاق بتطور العلوم والمعرفة العالمية. يشدد المقال على ضرورة إعادة تحديد هدف التعليم ليصبح عملية تكوين أفراد قادرين على إدراك دينهم وفهم العالم المحيط بهم بكفاءة عالية. كما يسلط الضوء على مشاكل مثل الاستخفاف بالمعارف الدينية وعدم استخدام الأساليب الصحيحة لتقديمها، مما يؤدي إلى نقص التفكير النقدي لدى الطلاب. يقدم المقال اقتراحات مثمرة حول كيفية التعامل مع هذه التحديات، مثل إدخال وسائل تدريس حديثة وأطر أكاديمية شاملة تشجع على البحث والاستطلاع، مع الحفاظ على احترام النصوص الدينية والثوابت. بشكل عام، يعكس المقال التزاماً راسخاً بإحداث تغييرات كبيرة في مجال التعليم لضمان مستقبل مزدهر ثقافياً وتعليمياً.
إقرأ أيضا:كتاب المقاومة وجيش التحرير- خطة حفلات أبليفت موفو
- والد ترك أبناءه من أجل زوجته، ويريد إعطاءها كل ما يملك، وكذلك يريد إخراج أبنائه من المنزل الوحيد لهم
- يا أخي في الإسلام إنني في حيرة شديدة فأنا لا أعرف هل إن سمعت خبرا عن شخص فهل أقول اسم الشخص الذي سمع
- أعمل في مطعم، ونظرا لغلاء زيت الزيتون، فإن صاحب المطعم يخلط زيت الزيتون مع الزيت النباتي، ويضعه مع ص
- توفى والدي منذ فترة، وترك أربعة أبناء وخمس بنات وزوجته (الأم)، ولم تقسم التركة، وبعد فترة توفي أحد ا