في النقاش الذي دار حول دور الغذاء في التعريف بالهوية الثقافية، أجمع المشاركون على أن الطعام التقليدي يمثل جزءاً لا يتجزأ من تاريخنا وثقافتنا. ياسر الديب، صاحب المنشور، أشار إلى أن فقدان المطابخ التقليدية يعني فقدان جزء مهم من تراثنا الثقافي. عبد الرشيد الجزائري أكد على أن الغذاء ليس مجرد طعام، بل هو عاكس لهويتنا الثقافية وتاريخنا، مما يستدعي الحفاظ عليه. أمجد الهلالي، من ناحية أخرى، أشار إلى ضرورة الابتكار والعصرنة مع احترام الجذور الثقافية، مؤكداً أن التحديث يجب أن يكون مستداماً وبناءً. سلمى البركاني حذرت من مخاطر تجاهل جذورنا الثقافية باسم التحديث، مشددة على أن الابتكار يجب أن يبنى على الأساس القديم وليس هدماً له. في النهاية، اتفق الجميع على أهمية البحث عن توازن بين الحفاظ على التراث وعدم ضياع الأصالة أثناء تبني الأفكار والتقنيات الجديدة.
إقرأ أيضا:تاريخ العملات العربية في الصومال- سارة آن أوغليفى
- ادخرت مبلغاً من المال يصل إلى 13000 ريال عماني لبناء منزل ولكن كنت أسحب من المبلغ ما بين 500 ريال أو
- قوله تعالى: ( لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا ولتجدن أقربهم مودة للذين آمنوا
- عندما يعطيك شخص ما مبلغًا صغيرًا، حوالي 100 دولار، للتصدق به، وأنت كصاحب محل تأخذ أغراضًا من محلك بن
- من باب البلاغ قلت لزميل لي في العمل إن الاختلاط في التعليم والعمل محرم، والشركة التي نعمل فيها مختلط