في النقاش الذي دار حول كيفية مواءمة العصرنة والتكنولوجيا مع الاحترام والتقدير للتراث الثقافي العربي، تم التأكيد على الدور المركزي للتكنولوجيا في تعليم اللغة العربية الحديثة. ومع ذلك، حذر المشاركون من إعطاء الأولوية للتكنولوجيا فقط، مما قد يؤدي إلى فقدان العمق التاريخي والثقافي للغة. اقترحت مشاركة سامر إعادة النظر في الأساليب التقليدية مثل الرواية والشعر والقصة الشعبية، والتي تعتبر أدوات رئيسية في تشكيل تاريخ اللغة العربية الغني. وأكد معالي بن عبد الكريم على ضرورة تحقيق التوازن بين التكنولوجيا والأساليب التقليدية، مشدداً على أهمية الاستثمار في الروايات والأمثال الشعرية. كما أشار سراج الحق الزموري إلى أن العالم الرقمي، رغم فعاليته، لا يمكن أن يكون بديلاً للجذور الثقافية. وأكد مسمي البدوي على أهمية استخدام كلتي الوسيلتين بعناية لرسم نظرة واضحة وفاخرة للغة العربية، مشدداً على دور التحالف الوثيق بين القدم والحداثة في إعداد الطلاب للمشاركة الفعالة في مجتمعاتهم.
إقرأ أيضا:علاقة المخزن باحواز سلا : قبيلة بني حسن 1912/1860- أحيانا أحب أن أشارك في الردود بدون ذكر اسمي وباسم مستعار تحت بعض الأخبار في بعض الجرائد الإلكترونية
- يسر الله لي أداء العمرة في شهر رمضان وأنا في ساحة الحرم المكي وذلك بعد أن أحللت وجدت أعداد كبيرة من
- السؤال الثالث: إذا زنت امرأة مع مجموعة من الرجال وحدث الحمل لديها بسبب هذا الزنا فما هو نسب هذا الطف
- أنا موظفة ولي راتب شهري، شرط علي أبي أن أعطيه كل شهر أكثر من 3/4 الراتب، أنا الآن أستعد للزواج وبقية
- وقعت بيني وبين زوجتي مشادة بسبب امرأة في موضوع معين، وخلال النقاش الحاد أخذت الهاتف وأرادت الاتصال ب