في النقاش الذي دار بين مرام المهدي والتواتي الصيادي، تم تسليط الضوء على كيفية استخدام الدول المؤثرة للقوانين الدولية لتحقيق مصالحها الجيوسياسية. مرام المهدي تؤكد أن الدول القوية قادرة على تشكيل المعاهدات والمواثيق العالمية لتتناسب مع استراتيجياتها السياسية، مستخدمةً الأدوات القانونية الدولية للتشبث بسيطرتها على المناطق الخلافية. من جانبه، يتفق التواتي الصيادي مع هذه الرؤية، لكنه يضيف أن مؤسسات عالمية مثل الأمم المتحدة تلعب دورًا في ضمان الإنصاف والمسائلة، وتقديم حلول وسطى بناءة لضمان عدالة تصرفات جميع الأطراف. كلا الشخصيتين تؤكدان على تعقيد مسألة تدويل قوانين مصالح البلدان القوية وكيف تتوسط هيئات مثل الأمم المتحدة لضبط اختلالات النظام العالمي وتحقيق سلامته واستقراره.
إقرأ أيضا:الأسماء العربية الأصيلة لأوقات الساعات الأربع والعشرينمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- نيك هاندلي
- صديق من أصدقائي ملتزم وحافظ للقرآن الكريم, ولكني اكتشفت أنه غير محترم يكلم البنات, ويمزح معهن؛ حتى أ
- كنا نمتلك مبلغا من المال في صورة ذهب للادخار ولم يبلغ النصاب، وفي نهاية شهر 7 من العام الماضي بدأنا
- قد أرسلت لكم رسالة أسأل فيها عن الكفارة المترتبة عليّ في دهس ابني الذي توفي فورًا، لكنني لم أذكر لكم
- لا أؤمن بالله ولكني أحاول إقناع نفسي بوجود الله لأني لا أريد أن أتعذب يوم القيامة ولكني متوتر ولا أق