في المقال المعنون “حقيقة السلطة: حكم الشعب مقابل حكم الإعلام والشركات”، يتناول النقاش بين سامي بن خليل وإحسان الدين العروي مسألة رمزية الرقم في سياق الحكم في المجتمعات الحديثة. يرى سامي بن خليل أن هذا الرقم قد يشير إلى حكم الشعب، حيث يتم اختيار القيادة من خلال العملية الانتخابية. ومع ذلك، يسلط الضوء على التأثير الكبير للإعلام والشركات في تشكيل الرأي العام والتأثير على قرارات السياسة الحكومية. من ناحية أخرى، يتفق إحسان الدين العروي مع وجود تأثيرات هائلة لهذه المؤسسات، لكنه يشدد على أن الحُكم الحقيقي يبقى بيد الناخبين الذين يستخدمون حقهم الانتخابي لتحديد قادتِهم وممثليهم السياسيين. يدور النقاش حول الحدود الفاصلة بين سلطتيْن متداخلتين ومتوازيتين هما سلطة الشعب المؤتمنة عليها الوظيفة الأساسية للديمقراطية، وسلطة وسائل الإعلام والشركات ذات النفوذ الواضح والملموس. يخلص المقال إلى أن فهم وتعزيز الانسجام الصحيح بين هذين النهجين للحكم أمر ضروري لتحقيق نظام ديمقراطي فعّال وأكثر عدالة.
إقرأ أيضا:الأسرة الطبية الأندلسية: بنو زهر 4 (أبو مروان عبد الملك بن زهر)- أساغو
- طلقت زوجتي بسبب خيانتها لي, ولي منها أولاد, وقد أخذتهم, وهي الآن تطلب حضانتهم, فهل يحق لي أن أقول لل
- هل العادة السرية حرام في الوقت الحالي ورأي العلماء الحاليين و الأئمة الأربعة في الموضوع؟ أرجو الرد س
- ما صحة صلاة إمام يسلّم من الصلاة بقول: «سلامُ عليكم ورحمة الله»، بضم ميم السلام، وعدم الإتيان ب (ال)
- أخي عمره 13 عاما، يعاني من انتفاخ مستمر، ووالدتي تعطيه دواء وثوم ويدخل للوضوء أكثر من مرة، يتوضأ ويب