في مقالة “دور الذكاء الاصطناعي في التعليم – الحدود والمعزز”، يناقش المشاركون الثلاثة، شيماء بن الشيخ، وأنوار بن خليل، ودانية البكاي، موقفهم المشترك حول استخدام الذكاء الاصطناعي في العملية التعليمية. يركزون جميعاً على فكرة أن الذكاء الاصطناعي، رغم قدراته الفائقة في توفير الأدوات القيمة، لا يمكنه استبدال الجوانب الإنسانية الأساسية مثل الشغف، التعاطف، والمرونة العاطفية التي تعد حيوية في التعليم. يؤكدوا على أهمية تطوير الشخصية والقيم الأخلاقية لدى الطلاب، وهي مجالات يصعب فيها تحقيق التقدم باستخدام الآلات التقليدية.
يشير المتحدثون إلى أن التعليم يتجاوز فقط نقل المعلومات؛ إنه عملية بناء شخصية وتعزيز نموها الأخلاقي. هنا يأتي دور المعلم البشري الذي يستطيع تقديم التعاطف والدعم النفسي اللازمين للطلاب. ومع ذلك، فإن مسعود المنوفي لديه منظور مختلف بعض الشيء، حيث يدعو إلى النظر إلى الذكاء الاصطناعي كشريك يعزز فعالية العملية التعليمية عند استخدامه بطريقة صحيحة. وفقاً له، يمكن للذكاء الاصطناعي المساعدة في تحليل البيانات وتقديم تجارب تعلم مخص
إقرأ أيضا:لا للفرنسة – جدل بسبب كتاب مدرسي يتضمن درسا في التقبيل لتلاميذ الإبتدائي في المغرب- ما حكم توزيع بعض الأطعمة بعد موت الإنسان تسمى: الرغيف الطويل؟.
- جزاكم الله خيرا على ما تقدمونه، وجعله فى ميزان حسناتكم.سؤالي عن شخص يفتح إذاعة القرآن الكريم في المك
- فرانز فاغنر: لاعب كرة القدم النمساوي
- ما المناطق التي فتحها الخلفاء الراشدون؟
- أنا رجل متزوج ولي أولاد، وزوجتي من الزوجات الطائعات وتحافظ على صلاتها وتصوم وهي أيضا منتقبة، ولكن به