في مقال “دور المعلم مقابل تكنولوجيا التعليم”، يناقش المؤلفون أهمية وجود معلم بشري في العملية التعليمية رغم توفر الموارد الرقمية المتنوعة. يؤكد عبد الواحد بن بكري، عاطف بن غازي، سلمى الصقلي، طيبة الدمشقي، مرزوق بن بكري، لينا الرفاعي، وأياس بن عمار على ضرورة الحفاظ على الجوانب البشرية والإنسانية للتعليم مثل بناء العلاقات الشخصية والتوجيه العاطفي والفكري الذي تقدمه المعلمات والمعلمين. يشير هؤلاء الخبراء التربويون إلى أن هذه العناصر غير قابلة للاستبدال بأي نظام تعليمي رقمياً مهما كان متقدماً. لذلك، يدافعون عن نهج يستخدم فيه التقنية كداعم إضافي بدلاً من استبداله بالمعلم الرئيسي. هدف هذا النهج هو تحقيق بيئة تعليمية أكثر ثراءً وفعالية تدمج بين الفوائد الحديثة للتكنولوجيا والحاجة الملحة للدعم البشري في عملية التعلم.
إقرأ أيضا:الأسماء العربية الأصيلة لأوقات الساعات الأربع والعشرينمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنا نصلي العصر بالمسجد, فإذا بالشخص الذي كان أمامي غادر الصف تاركا الصلاة, أريد أن أعرف ماذا كان علي
- متى قال النبي [صلى الله عليه وسلم ]أنا النبي لا كذب أنا ابن عبد المطلب؟
- It's in the Way That You Use It
- دافاو دل نورتي
- ما حكم معالجة الأسنان طبياً وذلك بحفر السن واستعمال حشو داخله أو استعمال البلاتين أو الخزف لتلبيس ال