في مقال “دور المعلم مقابل تكنولوجيا التعليم”، يناقش المؤلفون أهمية وجود معلم بشري في العملية التعليمية رغم توفر الموارد الرقمية المتنوعة. يؤكد عبد الواحد بن بكري، عاطف بن غازي، سلمى الصقلي، طيبة الدمشقي، مرزوق بن بكري، لينا الرفاعي، وأياس بن عمار على ضرورة الحفاظ على الجوانب البشرية والإنسانية للتعليم مثل بناء العلاقات الشخصية والتوجيه العاطفي والفكري الذي تقدمه المعلمات والمعلمين. يشير هؤلاء الخبراء التربويون إلى أن هذه العناصر غير قابلة للاستبدال بأي نظام تعليمي رقمياً مهما كان متقدماً. لذلك، يدافعون عن نهج يستخدم فيه التقنية كداعم إضافي بدلاً من استبداله بالمعلم الرئيسي. هدف هذا النهج هو تحقيق بيئة تعليمية أكثر ثراءً وفعالية تدمج بين الفوائد الحديثة للتكنولوجيا والحاجة الملحة للدعم البشري في عملية التعلم.
إقرأ أيضا:كتاب الأمثال الشعبية في الوطن العربي مقارنة : التشابه والاختلاف-القصةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- يا شيخنا الفاضل سؤالي اليوم هو: لي صديق يعمل في المصنع معي في نهاية الأسبوع ذهب إلى داره فقام بعمل ح
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية: ـ للميت ورثة من النساء: (أم ) (بنت) العدد 1 (زوجة) ا
- ما حكم الشرع في ابتعاد الزوج عن زوجته جسديا 6 سنوات برغم أنه يعوض هذا الشيء بالأفلام الإباحية والروا
- لو هاجمني رجل يريد قتلي، فهل لي الدفاع عن النفس، وماذا لو قتلته وأنا لا أقصد قتله إنما الدفاع عن الن
- أريد ذكر أقوال الأئمة العظماء وعلى رأسهم الأئمة الأربعة في تفسير قول الله: إن الله لا يغير ما بقوم ح