في مقالة “ديمقراطية مقابل مصالح قوية”، يُناقش المؤلف قضية تأثير القوى الاقتصادية الكبيرة على العملية الديمقراطية. يقدم عبد الناصر البصري رؤية سلبية لهذه العلاقة، مؤكداً أنها تسمح ببقاء طبقة مسيطرة دون تغيير حقيقي، رغم ظهور وجوه سياسية مختلفة بشكل دوري. ويشير أيضاً إلى اعتماد الديمقراطية الحالي على وسائل الإعلام واللوبيات المالية التي قد تزيِّف الإرادة الشعبية. ومع ذلك، يوجد طرف آخر يدافع عن الجوانب الإيجابية للديمقراطية، مشددين على تنوع الأصوات السياسية وتوفير حرية أكبر مقارنة بأنظمة حكم أخرى. لكن كلا الطرفين يتفقان على حاجة لإصلاح جذري لتقليل قوة الثروة والمصالح المتسلطة داخل النظام السياسي. وبالتالي، يمكن اعتبار الموضوع الرئيسي للمقال هو الجدلية بين فوائد الديمقراطية والتحديات التي تواجهها بسبب النفوذ غير المتوازن للأغنياء والأقوياء.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الكُمشة- هل يجزئ الحمام العادي (كالدوش أو البانيو)عن الغسل إذا عقد الإنسان النية على ذلك؟وجزاكم الله خيرا
- نسكن في كندا، في مدينة لا يوجد فيها أي مصدر للحصول على اللحوم الحلال من لحم أحمر، أو دجاج. وأقرب مدي
- هل يجوز منع الماعون إذا كان فيه ضرر عليَّ أنا وأنا في حاجة إليه مثل آلة صيانه وغير ذلك. جزاكم الله ك
- أعمل في شركة تقوم بالتجارة، ومجال عملي هو مراجعة كشوف حساب الشركة بما فيها من مراجعة مبالغ القروض ال
- ما هو حكم تربية الحشرات والزواحف ـ عناكب، أفاعي...؟ وما هو حكم أكلها؟