في مقالة “ديمقراطية مقابل مصالح قوية”، يُناقش المؤلف قضية تأثير القوى الاقتصادية الكبيرة على العملية الديمقراطية. يقدم عبد الناصر البصري رؤية سلبية لهذه العلاقة، مؤكداً أنها تسمح ببقاء طبقة مسيطرة دون تغيير حقيقي، رغم ظهور وجوه سياسية مختلفة بشكل دوري. ويشير أيضاً إلى اعتماد الديمقراطية الحالي على وسائل الإعلام واللوبيات المالية التي قد تزيِّف الإرادة الشعبية. ومع ذلك، يوجد طرف آخر يدافع عن الجوانب الإيجابية للديمقراطية، مشددين على تنوع الأصوات السياسية وتوفير حرية أكبر مقارنة بأنظمة حكم أخرى. لكن كلا الطرفين يتفقان على حاجة لإصلاح جذري لتقليل قوة الثروة والمصالح المتسلطة داخل النظام السياسي. وبالتالي، يمكن اعتبار الموضوع الرئيسي للمقال هو الجدلية بين فوائد الديمقراطية والتحديات التي تواجهها بسبب النفوذ غير المتوازن للأغنياء والأقوياء.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الرَّحْبَة- ضفدع سانجابا البري
- ما الحكم في ترك العادات والتقاليد والأعراف والعمل بالشريعة الإسلامية وهل ينصح المسلم المسلمين بذلك؟
- إذا أعطاني شخص نقودا لكي أشتري بها شيئا، ثم دفع شخص عني ثمنه. هل يجوز لي أن آخذ النقود لنفسي؟
- ما حكم قول الجيولوجيين: إن الأشجار تسبب كثرة نزول المطر -بحول الله-، وإن انتزاعها يمكن أن يؤدي لانهي
- ما حكم شراء سيارة بالتقسيط علما أن الشركة لا تملك السيارة عند العقد لأنها تتعامل مع شركة أخرى من بلا