يتناول المقال فهم مشروعية القروض التي تقدمها البنوك الإسلامية عبر نظام المرابحة، حيث يقوم البنك بشراء سلع مثل الحديد ثم يبيعها للعميل بتكلفة أعلى مع إمكانية إعادة بيعها لجهة أخرى. تعتبر هذه العملية قانونية شرعًا إذا تم نقل الملكية الفعلية للسلع من البنك إلى العميل، وإذا كانت جميع العقود حقيقية وليست مجرد أوراق. يجب أن تكون المعاملة خالية من أي خداع أو غش، وإلا فإنها تعتبر ربا محرمًا. يتضمن النظام أيضًا مفهوم التورق، حيث يتم استخدام الأموال المكتسبة من بيع السلع لشراء منتجات أخرى. يؤكد المقال على أن هذه المعاملات لا تعتبر قروضًا تقليدية، بل هي عمليات تجارية قائمة على الشراء والبيع. في النهاية، يُشدد المقال على أهمية الصدق والنزاهة في هذه المعاملات، ويوصي باستشارة مختص دينيًا لضمان التزامها بالشريعة الإسلامية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الشمَاتةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا حامل، وتكثر علي إفرازات الحمل، وأسكن في جدة، وحينما أذهب إلى الحرم لأداء عمرة، أو للصلاة فقط، فق
- سؤالى عن حكم رش المياه أمام المنزل بإسراف أو بدونه، فوالدي يقوم بذلك يوميا وأنا أعمل في شركة المياه
- سؤالي: هل يجوز صرف زكاة المال في تزويج الشباب غير القادر على تكلفة الزواج؟ وهل يجوز معالجة مريض من ز
- هل يحل لي هجر أمي التي تذهب لما يسمى بالفتاح ليعلمها بأشياء، مثل: هل زوج أختي جيد أو لا؟ أو هل سنزور
- Nite and Day