يتناول المقال “قياس التغيير المجتمعي: تجاوز الأرقام نحو الأفكار العميقة” إشكالية الاعتماد المفرط على المقاييس الرقمية في تقييم نجاح المبادرات المجتمعية، خاصة في سياق التحولات الثقافية والدينية. يسلط النقاش الضوء على أن هذه المقاييس، رغم أهميتها، لا تستطيع احتواء جميع جوانب التغيير الاجتماعي. يدعو المشاركون إلى توسيع نطاق الفحص ليشمل الدراسات النوعية التي تعكس التعقيد الاجتماعي والفكري للمجتمعات. يؤكد راوية بن غازي على أهمية التركيز على الجودة وليس الكم، بينما يشير ميار الحمامي إلى ضرورة فهم العمق الاجتماعي والثقافي للظاهرة محل الدراسة. تطرح هاجر البنغلاديشي تساؤلاً حول كفاية جمع الأرقام والسطور البيانية البحتة، وتؤكد على الحاجة إلى دراسات نوعية معمقة لفهم الغرض الحقيقي خلف الأفعال والمواقف. يقترح المشاركون استخدام الأدوات غير الرقمية مثل الاستقصاءات النوعية والاستماع إلى القصص الشخصية لتحقيق توازن بين العناصر الكمية والنوعية. يحذر البعض من مخاطر الإفراط في الاعتماد على المقاييس النوعية أو الكمية، داعين إلى نهج شامل يجمع بين الاثنين للحصول على تصور أكثر اكتمالاً للتغير المجتمعي.
إقرأ أيضا:قصيدة شويخ من أرض مكناس تشهد بفصاحة الدارجة المغربية- هل قراءة سورة الحجر تجلب الرزق؟
- أفتوني مأجورين إن شاء الله في الآتي: أنا الآن عمري 28 سنة، ومتزوج ولله الحمد، ولكن حصل لي موضوع في ب
- سؤالي هو: كان أبي في وضع احتضار وكان يتألم بصوت عال، ولكن لما كنا نسأله هناك شيء يؤلمك ؟ يقول: لا لك
- أنا شاب عمري 31 سنة, وأنا مقيم في فرنسا منذ تسع سنوات, وخطبت فتاة من بلدي الأصلي – الجزائر - وعقدت ا
- أشكو من رواسب الجاهلية بعد التزامي منذ سنتين، واكتفيت بالمظهر فقط. لم أحقق أي تقدم يذكر لأني مازلت أ