يتناول المقال “قياس التغيير المجتمعي: تجاوز الأرقام نحو الأفكار العميقة” إشكالية الاعتماد المفرط على المقاييس الرقمية في تقييم نجاح المبادرات المجتمعية، خاصة في سياق التحولات الثقافية والدينية. يسلط النقاش الضوء على أن هذه المقاييس، رغم أهميتها، لا تستطيع احتواء جميع جوانب التغيير الاجتماعي. يدعو المشاركون إلى توسيع نطاق الفحص ليشمل الدراسات النوعية التي تعكس التعقيد الاجتماعي والفكري للمجتمعات. يؤكد راوية بن غازي على أهمية التركيز على الجودة وليس الكم، بينما يشير ميار الحمامي إلى ضرورة فهم العمق الاجتماعي والثقافي للظاهرة محل الدراسة. تطرح هاجر البنغلاديشي تساؤلاً حول كفاية جمع الأرقام والسطور البيانية البحتة، وتؤكد على الحاجة إلى دراسات نوعية معمقة لفهم الغرض الحقيقي خلف الأفعال والمواقف. يقترح المشاركون استخدام الأدوات غير الرقمية مثل الاستقصاءات النوعية والاستماع إلى القصص الشخصية لتحقيق توازن بين العناصر الكمية والنوعية. يحذر البعض من مخاطر الإفراط في الاعتماد على المقاييس النوعية أو الكمية، داعين إلى نهج شامل يجمع بين الاثنين للحصول على تصور أكثر اكتمالاً للتغير المجتمعي.
إقرأ أيضا:كتاب علم الإحصاء: مقدّمة قصيرة جدًّا- عقدت عقد زواجي في ديسمبر 2007 وتم الدخول في يوليو 2008 ولدي الآن بنت عمرها يقترب من الثلاث سنوات. تم
- الاتحاد الدولي لرياضة المكفوفين
- الحمد لله وبعد يا شيخ مرات أكون ماشياً في الطريق فيوقفني رجل ويقول لي إنه محتاج ويريد مالاً وكذلك نس
- زهراء نعمتي القوسية الإيرانية
- هل كفارة جماع يوم واحد في نهار رمضان صيام ستين يوما؟ أم جماع اليوم كفارته صيام يومين من الستين يوما؟